ننشر صور وتفاصيل إنتاج أول عجل أنابيب فى الشرق الأوسط.. باحثة المشروع: نجحنا فى إنتاج العجل المصرى الإيطالى "إيمى".. وتؤكد: هدفنا تحسين سلالة الجاموس.. وتقليل استيراد الحيوانات الحية من الخارج
فى بداية لطفرة فى تحسين سلالة الجاموس المصرى، نجح فريق من الباحثين المصريين لأول مرة فى مصر والشرق الأوسط وإفريقيا، فى تطبيق مشروع نقل الأجنة المنتجة معمليا "عجول الأنابيب" ونتج عنه العجل "إيمى".
قالت الدكتورة أميمة محمد توفيق قنديل أستاذ بيوتكنولوجيا الأجنة بقسم التكاثر فى الحيوان والتلقيح الاصطناعى شعبة البحوث البيطرية بالمركز القومى للبحوث، رئيسة الفريق البحثى العلمى لـ"اليوم السابع"، إن مشروع نقل الأجنة المنتجة معمليا هو مشروع ممول من أكاديمية البحث العملى لافتة إلى أنه مشروع مصرى - بلغارى.
وأضافت "توفيق"، أنه يتم خلاله بعمل أجنة فى المعمل ونقلها للحيوانات حيث يتم ذلك من خلال أخذ المبايض من الحيوانات ويتم شفط البويضات منها ويتم عمل نضج معملى لها بالمعمل ثم يتم تلقيحها بسائل منوى ثم يتم زرع الأجنة الناتجة فى أوساط خاصة لإكمال مرحلة الانقسام والنمو حتى مرحلة البلاستوسيست معمليا حتى اليوم السابع بعد الزرع.
وأوضحت "توفيق" أنه يتم بعد ذلك تنظيم الشبق للأمهات الحاضنة لتهيئة الرحم لاستقبال الأجنة فى اليوم السادس بعد الشبق، ثم يتم وضع الأجنة فى مسدس ويتم من خلاله وضعها فى عنق الرحم حيث يتم نقل 2 أجنة أو 3 فى الحيوان ويتم حقن مادة مخصصة لتثبيت الحمل وبعد 25 أو 30 يوما يتم جس الجاموسة، للتعرف على الحمل من عدمه ويتم متابعتها شهريا بالسونار .
وأشارت "توفيق" إلى أن السائل المنوى الذى أجريت به التجربة هو سائل منوى إيطالى، لافتة إلى أن سلالة الجاموس الموجودة بإيطاليا أصلها مصرى ولكنها محسنة وعدد الكروموزونات فيه مثل الجاموس المصرى الموجود بإيطاليا، مشيرة إلى أن ذلك يساعد على تحسين السلالة فى مصر.
وأوضحت "توفيق" أن سبب تسمية العجل بـ"إيمى" يرجع إلى اسم الدلع لها من أميمة، لأنه أول عجل تم إنتاجه بمصر عن طريق الأنابيب، لافتة إلى أنه تم ولادة الحيوان طبيعيا وكانت أنثى (مصرى - إيطالى) بصحة جيدة ووزنها 42 كيلوجراما عند الولادة وهى تعتب الوزن الطبيعى لأى عجلة عند الولادة، موضحة أنه تم نقل الأجنة إلى 5 جاموسات، وتم التأكد من حمل 3، وهناك اثنتان سوف يلدان قريبا.
وأكدت أن "إيمى" ولدت بعد 315 يوما وهذه فترة الحمل الطبيعية مشيرة إلى كونها عجلة أنثى يعتبر مكسبا لمصر، لأن الإناث ستساعد فى أن يكون هناك تجربة مرات وتحسين السلالات الموجودة فى مصر.
وأشارت إلى أن المشروع واجه العديد من المعوقات، حيث إنها بدأت فى المشروع منذ عام 2010، وبسبب ارتفاع أسعار الجاموس اضطرت أكاديمية البحث العلمى لتوفير 5 جاموسات فقط لإجراء التجربة عليهن.
ولفت إلى أن تطبيق تقنية الأجنة المنتجة معمليا ونقلها فى حيوانات المزرعة تعتبر مهمة لأنه يمكن استخدام تقنية نقل الأجنة المنتجة معمليا فى استنساخ حيوانات لها صفات وراثية وإنتاجية عالية أو نقل الجينات المسئولة عن الإنتاج والخصوبة أو بتخصيبها بسائل منوى مناسب له صفات وراثية وإنتاجية عالية ونقلها إلى أمهات حاضنة وينتج عنها حيوانات لها صفات وراثية عالية.
وتابعت أنه يمكن إنتاج أجنة تحمل جينات مقاومة للأمراض أو منتجة للألبان تستخدم فى علاج الأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم والسكر، وتمتاز تقنية نقل الأجنة المنتجة معمليا بمساهمتها فى تقليل استيراد الحيوانات الحية من الخارج وكذلك منع انتشار الأمراض الوبائية، نتيجة استيراد الحيوانات الحية ونقلها.
فى بداية لطفرة فى تحسين سلالة الجاموس المصرى، نجح فريق من الباحثين المصريين لأول مرة فى مصر والشرق الأوسط وإفريقيا، فى تطبيق مشروع نقل الأجنة المنتجة معمليا "عجول الأنابيب" ونتج عنه العجل "إيمى".
قالت الدكتورة أميمة محمد توفيق قنديل أستاذ بيوتكنولوجيا الأجنة بقسم التكاثر فى الحيوان والتلقيح الاصطناعى شعبة البحوث البيطرية بالمركز القومى للبحوث، رئيسة الفريق البحثى العلمى لـ"اليوم السابع"، إن مشروع نقل الأجنة المنتجة معمليا هو مشروع ممول من أكاديمية البحث العملى لافتة إلى أنه مشروع مصرى - بلغارى.
وأضافت "توفيق"، أنه يتم خلاله بعمل أجنة فى المعمل ونقلها للحيوانات حيث يتم ذلك من خلال أخذ المبايض من الحيوانات ويتم شفط البويضات منها ويتم عمل نضج معملى لها بالمعمل ثم يتم تلقيحها بسائل منوى ثم يتم زرع الأجنة الناتجة فى أوساط خاصة لإكمال مرحلة الانقسام والنمو حتى مرحلة البلاستوسيست معمليا حتى اليوم السابع بعد الزرع.
وأوضحت "توفيق" أنه يتم بعد ذلك تنظيم الشبق للأمهات الحاضنة لتهيئة الرحم لاستقبال الأجنة فى اليوم السادس بعد الشبق، ثم يتم وضع الأجنة فى مسدس ويتم من خلاله وضعها فى عنق الرحم حيث يتم نقل 2 أجنة أو 3 فى الحيوان ويتم حقن مادة مخصصة لتثبيت الحمل وبعد 25 أو 30 يوما يتم جس الجاموسة، للتعرف على الحمل من عدمه ويتم متابعتها شهريا بالسونار .
وأشارت "توفيق" إلى أن السائل المنوى الذى أجريت به التجربة هو سائل منوى إيطالى، لافتة إلى أن سلالة الجاموس الموجودة بإيطاليا أصلها مصرى ولكنها محسنة وعدد الكروموزونات فيه مثل الجاموس المصرى الموجود بإيطاليا، مشيرة إلى أن ذلك يساعد على تحسين السلالة فى مصر.
وأوضحت "توفيق" أن سبب تسمية العجل بـ"إيمى" يرجع إلى اسم الدلع لها من أميمة، لأنه أول عجل تم إنتاجه بمصر عن طريق الأنابيب، لافتة إلى أنه تم ولادة الحيوان طبيعيا وكانت أنثى (مصرى - إيطالى) بصحة جيدة ووزنها 42 كيلوجراما عند الولادة وهى تعتب الوزن الطبيعى لأى عجلة عند الولادة، موضحة أنه تم نقل الأجنة إلى 5 جاموسات، وتم التأكد من حمل 3، وهناك اثنتان سوف يلدان قريبا.
وأكدت أن "إيمى" ولدت بعد 315 يوما وهذه فترة الحمل الطبيعية مشيرة إلى كونها عجلة أنثى يعتبر مكسبا لمصر، لأن الإناث ستساعد فى أن يكون هناك تجربة مرات وتحسين السلالات الموجودة فى مصر.
وأشارت إلى أن المشروع واجه العديد من المعوقات، حيث إنها بدأت فى المشروع منذ عام 2010، وبسبب ارتفاع أسعار الجاموس اضطرت أكاديمية البحث العلمى لتوفير 5 جاموسات فقط لإجراء التجربة عليهن.
ولفت إلى أن تطبيق تقنية الأجنة المنتجة معمليا ونقلها فى حيوانات المزرعة تعتبر مهمة لأنه يمكن استخدام تقنية نقل الأجنة المنتجة معمليا فى استنساخ حيوانات لها صفات وراثية وإنتاجية عالية أو نقل الجينات المسئولة عن الإنتاج والخصوبة أو بتخصيبها بسائل منوى مناسب له صفات وراثية وإنتاجية عالية ونقلها إلى أمهات حاضنة وينتج عنها حيوانات لها صفات وراثية عالية.
وتابعت أنه يمكن إنتاج أجنة تحمل جينات مقاومة للأمراض أو منتجة للألبان تستخدم فى علاج الأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم والسكر، وتمتاز تقنية نقل الأجنة المنتجة معمليا بمساهمتها فى تقليل استيراد الحيوانات الحية من الخارج وكذلك منع انتشار الأمراض الوبائية، نتيجة استيراد الحيوانات الحية ونقلها.
» شات كلام مرسال,شات مرسال كلام,شات الكلام مرسال
» الام الثدي,ام سلطان
» 7 اساليب للقضاء علي الام الدوره,ام سلطان
» طريقه تنحيف الزنود بسرعه,ام سلطان
» علاج تقصف الشعر وجفافه,ام سلطان
» كيف تكونين جذابه
» اسرار جمال بنات المغرب
» خلطه لتبيض الجسم بالكامل خلال اسبوع/ام سلطان المغربيه